يقال إن العلامة عبدالله ابابطين – رحمه الله – مفتي الديار النجدية كان يقول:(ما قرأت إلا الروض المربع) – وهو مختصر في الفقه – ولكن كان يكرره وينظر فيه ..، وصار عالماً بحراً في الفقه.
ما سبق بتصرف يسير من كلام لشيخنا ابن عثيمين- رحمه الله – بأنه في بعض الأحيان كثرة الكتب قد تكون صارفة للتأصيل فينتقل من مسألة إلى مسألة دون ضبط أصول الأبواب والمسائل.
ولقد رأيت من هو متبحرافي الكتب وطبعاتها وكثرة الفوائد العامة ولكن يكاد لا يضبط كثيراً من مسائل الفقه.
اترك تعليقاً