من عادة شيخنا-رحمه الله- أنه يكون في المسجد النبوي في شهر رمضان بعد المغرب بوقت لا بأس به، فعرضت عليه أن اقرأ عليه الموقظة للحافظ الذهبي رحمه الله،-مع أنه له رأي خاص في كتاب الموقظة- يوميا في هذا الوقت، قبل أن يقرب موعد صلاة العشاء والتراويح، ويزدحم الطلاب عليه، فوافق، فكنت اقرأ عليه يوميا، حتى انتهيت من الكتاب عليه-رحمه الله-.
اللهم بلغنا رمضان وقد رفعت عنا البلاء.
اترك تعليقاً