بعض الناس:
(بأول عارض من شبهة عند ضعف العقل والمعرفة، تؤثر فيه البَدَوات-الأراء الطارئة-، بخلاف الثابت التام العقل، فلا تستفزه البَدَوات، ولا تزعجه وتقلقه، فإن الباطل له دهشة وروعة في أوله، فإذا ثبت له القلب رُد على عقبيه، والله يحب من عبده الحلم والأناة، فلا يعجل…، فالعجلة والطيش من الشيطان)قاله ابن القيم بتصرف يسير” مفتاح دار السعادة٣٩٨/١”.
فالمنبغي على المسلم أن يطلب من الله العون والسداد والتوفيق ومن ثم يجتهد في تحصيل العلم النافع، فهو من أهم اسباب الثبات على الحق،مع الحلم والأناة عند ورود الفتن .
اللهم إنا نسألك الثبات.
اترك تعليقاً